غني بفيتامين سي.. 10 أسباب لتناول “عنب الثعلب الهندي”
العربية
تعتبر ثمار نبات “فيلانثوس إمبليكا” مصدرًا غذائيًا فعالاً ومنخفض التكلفة. إن الاسم العلمي للنبات هو “فيلانثوس إمبليكا” ويطلق على ثماره باللغة العربية أسماء عنب الثعلب الهندي، وهي فاكهة صغيرة حامضة غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة.
وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، تستخدم هذه الثمار على نطاق واسع في الطب التقليدي، حيث تشتهر بأنها تعزز أداء الجهاز المناعي وتقدم فوائد صحية للقلب والجسم بشكل عام، كما يلي:
1. غني بفيتامين C
هي مصدر قوي لفيتامين C، مما يعزز نظام المناعة القوي ويساعد في دفاع الجسم ضد العدوى.
2. مضادة للأكسدة
لأنها فاكهة مليئة بمضادات الأكسدة، بما يشمل البوليفينول والفلافونويد والعفص، فإن ثمارها تساعد على مكافحة الإجهاد التأكسدي وتقليل تلف الخلايا.
3. تُحسن عملية الهضم
تحتوي ثمار العنب الثعلب الهندي على الألياف، مما يساعد على الهضم ويمنع الإمساك. كما أنها تدعم ميكروبيوم الأمعاء الصحي، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي بشكل عام.
4. تُعزز عملية التمثيل الغذائي
يمكن للمحتوى العالي من فيتامين C في هذه الثمار أن يعزز عملية التمثيل الغذائي، ويساعد في إدارة الوزن ودعم إنتاج الطاقة في الجسم.
5. مفيدة لصحة البشرة
تساهم خصائص عنب الثعلب الهندي المضادة للأكسدة في حيوية البشرة عن طريق تقليل علامات الشيخوخة وتعزيز تخليق الكولاجين وتوفير توهج طبيعي.
6. تُنعش صحة الشعر
تعمل على تغذية بصيلات الشعر، وتقلل من تساقطه وتعزز نسيج الشعر. إنها عنصر شائع في منتجات العناية بالشعر بسبب فوائدها لصحة فروة الرأس ككل.
7. تحسين مستويات السكر في الدم
أظهرت هذه الثمار إمكانات في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعلها مفيدة للأفراد المصابين بداء السكري أو أولئك الذين يهدفون إلى الحفاظ على نسبة الغلوكوز في الدم مستقرة.
8. مهمة لصحة القلب
تدعم صحة القلب والأوعية الدموية عن طريق خفض مستويات الكوليسترول، والحفاظ على سلامة الأوعية الدموية، وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
9. مضادة للالتهابات
تساعد المركبات المضادة للالتهابات الموجودة فيها على تخفيف الالتهاب في الجسم، مما يوفر الراحة لحالات مثل التهاب المفاصل والاضطرابات الالتهابية الأخرى.
10. الوظائف الإدراكية
يمكن أن يكون لمضادات الأكسدة الموجودة في ثمار فاكهة عنب الثعلب الهندي تأثيرات وقائية عصبية، مما يعزز الوظيفة الإدراكية ويحتمل أن يقلل من خطر التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر.